الثبات ـ فلسطين
قال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة إنّ انتشال الجثث في قطاع غزة بالأدوات البدائية المتوفرة قد يستغرق ما يصل إلى 3 سنوات.
وأشار المكتب إلى أنّ "ارتفاع درجات الحرارة سيسرع من تحلل الجثث، مما قد يزيد من خطر انتشار الأمراض".
وقال إنه من المعتقد أن أكثر من 10 آلاف شخص مدفونون تحت الأنقاض في غزة بعد ما يقرب من 7 أشهر من العدوان.
وأكد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية أنّ انتشال الجثث من تحت الأنقاض يمثل تحدياً كبيراً بسبب نقص الجرافات والحفارات والأفراد.
وأشار مكتب الإغاثة التابع للأمم المتحدة إلى أن أحياء بأكملها قد سويت بالأرض وسط قصف إسرائيلي مكثف ومستمر في معظم أنحاء قطاع غزة من الجو والبر والبحر.
وفي أعقاب انسحاب القوات الإسرائيلية الشهر الماضي من مدينة خان يونس الجنوبية، أفادت بعثة فريق تقييم تابعة للأمم المتحدة في 10 نيسان/أبريل أن الشوارع والأماكن العامة كانت مليئة بالأسلحة غير المنفجرة.
بالإضافة إلى ذلك، تم العثور على قنابل تزن 1000 رطل ملقاة على التقاطعات الرئيسية وداخل المدارس.
يذكر أنّه وبعد انسحاب "جيش" الاحتلال من مجمع ناصر الطبي، ومجمع الشفاء في غزة، تم العثور على مقابر جماعية لمئات الفلسطينيين كان قد قتلهم الاحتلال خلال عدوانه على القطاع.
الاحتلال يصدر أمراً بالسيطرة على نحو 6 آلاف دونم من بلدة عناتا في القدس
المدعية العامة العسكرية "الإسرائيلية" تستقيل من منصبها على خلفية "تسريبات سدي تيمان"
تقرير أميركي رسمي سري يكشف مئات الانتهاكات الإسرائيلية "المحتملة" في غزة.. فهل تحاسب؟
"أكسيوس": واشنطن تسرّع إنهاء خطة تشكيل قوة أمنية دولية في غزة