الثبات ـ لبنان
استبعد عضو كتلة "التنمية والتحرير" النّائب ميشال موسى في حديث إذاعي أن "تكون الجلسة الثانية عشرة لانتخاب رئيس هي الأخيرة والنهائية، لأن العديد من الكتل النيابية لم تعلن موقفها بعد، وبالتالي لا يمكن حسم ما ستفضي اليه الجلسة".
وردًا على سؤال عن نوع من الفتور بين الرئيس نبيه بري والبطريرك بشارة الراعي نتيجة تأخر تحديد موعد للموفد البطريركي، قال موسى إن "التأخر جاء من باب جوجلة الاتصالات أكثر، لعرض الحصيلة النهائية".
وقال موسى إن "المطلوب هو حل الخلاف العمودي في البلاد وهذا يتطلب التواصل والتفاهم بين الفرقاء لتخفيف حدة الشق الطائفي على ضوء الاتفاقات الإقليمية الأخيرة".
وزارة التربية أعلنت قبول طلبات الترشيح لتولي إدارة مدارس وثانويات رسمية
المفتي قبلان : ننحاز بشدة لمصلحة روابط التعليم الرسمي ومع أي إضراب تدعو إليه
خريس: أين الضغط الدولي لإجبار العدو على الخروج من أرضنا والافراج عن الأسرى؟
على وقع تزايد الخروقات الإسرائيلية.. اجتماع لـ “الميكانزيم” الجمعة المقبل وعون يزود كرم بتوجيهاته