الثبات ـ لبنان
في الذكرى السنوية الـ36 لإستشهاد الرئيس الشهيد رشيد كرامي، أكد رئيس المركز الوطني في الشمال كمال الخير أن "من يتحمل مسؤولية المساومة على دم الرشيد هم من كانوا وراء إخراج المجرم الذي أمر بتنفيذ الإغتيال من السجن بقرار عفو من المجلس النيابي ورفعهم لرايات النصر في المجلس النيابي"، وقال: "للمجرم الذي يقول انه يآمن بالعدالة، عليه أن يقبل بإعادة المحاكمة اليوم قبل الغد ليثبت براءته".
ووفي كلمة له خلال لقاء أقيم في دارته في المنية، أدان الخير "الهجمة التي تعرض لها صمام امان لبنان الرئيس نبيه بري حامي الاستقرار في الوطن والحريص على انتخاب رئيس جمهورية اليوم قبل الغد، وهو الذي طالب بالحوار ولم يستجيب له بعض القوى السياسية التي تعمل لصالح دول خارجية و تنفذ أجنداتها".
وقال إن "المطلوب اليوم انتخاب رئيس تاريخه وطني ليقود موقع رئاسة الجمهورية في ظل الفراغ الذي يعيشه الوطن، لأن المؤسسات لا تنتظم إلا عندما يبدأ العمل من الموقع الأول في الدولة حتى آخر الهرم".
وشدد الخير على أن "لبنان لا يمكن أن يحكمه رئيس يطعن في ظهر المقاومة، أو لا يكون على علاقة جيدة مع الشقيقة سوريا الأسد، لأن سوريا هي الرئة الوحيدة التي يتنفس منها لبنان من شماله إلى جنوبه".
المفتي قبلان : ننحاز بشدة لمصلحة روابط التعليم الرسمي ومع أي إضراب تدعو إليه
خريس: أين الضغط الدولي لإجبار العدو على الخروج من أرضنا والافراج عن الأسرى؟
على وقع تزايد الخروقات الإسرائيلية.. اجتماع لـ “الميكانزيم” الجمعة المقبل وعون يزود كرم بتوجيهاته
الرئيس عون يطلع من قائد الجيش على نتائج جولة الدبلوماسيين في جنوب الليطاني