الثبات ـ اقتصاد
ظلت السعودية وروسيا أكبر موردين للنفط الخام إلى الصين في تشرين الأول، على الرغم من تراجع شحنات كل من الدولتين مقارنة مع مستويات أيلول، مع كبح مصاف صينية مشتريات الخام.
وبناءً على بيانات الإدارة العامة للجمارك الصينية، سجلت الورادات من روسيا، التي تضم نفطًا منقولاً عبر خطوط الأنابيب، خلال تشرين الأول 6.64 مليون طن، أي ما يوازي 1.56 مليون برميل يوميًا، مقارنة مع 1.64 مليون برميل يوميًا في نفس الفترة من العام الماضي، و1.82 مليون برميل يوميًا في أيلول.
وانخفضت الإمدادات من السعودية 29% عن نفس الفترة من العام الماضي إلى 5.94 مليون طن أو 1.4 مليون برميل يوميًا.
بينما تراجعت واردات من الولايات المتحدة إلى 1.63 مليون طن من مستوى قياسي بلغ 3.9 مليون طن في سبتمبر.