الثبات ـ اقتصاد
أكدت الحكومة البريطانية إن الشركات بحاجة إلى تكثيف الاستعدادات، حتى لا تتأثر بقواعد التجارة الجديدة بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي (بريكست).
وستحث حملة إعلامية بعنوان "الوقت ينفد" الشركات على التركيز على الأول من يناير/ كانون الثاني القادم كموعد نهائي للخروج.
ولم يتضح بعد بالضبط الشكل الذي ستكون عليه العلاقات التجارية بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي، وقالت مجموعة تمثل شركات بريطانية إنه ليس من المستغرب أن الشركات تعاني من أجل الاستعداد نظرا لعدم وضوح الرؤية حتى الآن.
وقال آدم مارشال مدير غرف التجارة البريطانية: "سوف تعاني شركات كثيرة من أجل توفيق أوضاعها، والالتزام بالمهل والمواعيد النهائية، في الوقت الذي تواجه شركات أخرى تحديات أساسية جراء الوباء".