الثبات ـ دولي
كشفت الشرطة الأسترالية أن الشخصين المشتبه في ضلوعهما في الهجوم الذي وقع على شاطئ بونداي في سيدني هما أب وابنه، وإنها لا تبحث عن مشتبه به ثالث.
وقالت الشرطة إنّ التحقيقات أظهرت أن شخصين فقط هما المسؤولان عن الهجوم على احتفال بعيد يهودي، والذي أسفر عن مقتل 16 شخصاً وإصابة 40 آخرين.
من جانبها، قالت "القناة السابعة" الإسرائيلية إنه إلى جانب الحاخام إيلي شلينغر، رئيس بعثة "حباد" في سيدني الذي قتل في الهجوم، فقد قتل أيضاً الحاخام يعقوب هليفي لويتين، وروبين موريسون.
وشغل هليفي لويتين منصب سكرتير محكمة "حباد" في سيدني.
واستهدف هجوم مسلح، في وقت سابق اليوم، حفلاً لجمعية "حباد" للجالية اليهودية أقيم بمناسبة ما يسمى "عيد حانوكا" في شاطئ بوندي الشهير في سيدني، أستراليا.
قمة "ألبا" تدين قرصنة واشنطن لناقلة نفط فنزويلية وتطالب بشطب كوبا من قائمة الإرهاب الأميركية
مدعي خاص: الرئيس الكوري الجنوبي السابق حاول استفزاز كوريا الشمالية لشن حرب على سيول
الاستخبارات الأسترالية تحقّق في صلات أحد منفذي هجوم بونداي بتنظيم "داعش"