الثبات ـ دولي
دان وزير الخارجية الفنزويلي إيفان خيل بينتو، الجمعة، المساواة بين فنزويلا والولايات المتحدة كطرفين متساويين في الدعوة إلى خفض التوترات.
وفي رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أكّد بينتو أنّ "الإدارة الأميركية هي الطرف المعتدي من خلال عسكرة منطقة الكاريبي وتهديد الشعب الفنزويلي". مشيراً إلى التزام فنزويلا بـ "الدبلوماسية البوليفارية للسلام وحقنا المشروع في الدفاع عن سيادتنا".
وفي هذا السياق، اطّلع الرئيس الأميركي دونالد ترامب هذا الأسبوع على خيارات تتعلق بعمليات عسكرية داخل فنزويلا، وفق ما نقلت شبكة "سي إن إن" الأميركية.
وأضافت الـ"سي إن إن"، أنّ "ترامب لم يُقرر بعد كيفية المضي قدماً ولا يزال يقيم مخاطر وفوائد إطلاق حملة عسكرية موسعة ضد فنزويلا".
وأعلن وزير الحرب الأميركي بيت هيغسيث، الجمعة، عن عملية عسكرية أميركية قال إنها ستستهدف "الإرهابيين المرتبطين بالمخدرات" في نصف الكرة الغربي.
وأشار هيغسيث في منشور على منصة "إكس" إلى أنّ هذه المهمة تهدف إلى "حماية وطننا، وإزالة الإرهابيين المرتبطين بالمخدرات من نصف الكرة الغربي، وتأمين وطننا من المخدرات التي تقتل شعبنا".
البيت الأبيض: ترامب سيحضر منتدى "دافوس" الاقتصادي لعام 2026
بعد تصريحات رئيسة الحكومة اليابانية عن تايوان.. الإعلام الصيني يهاجم طوكيو
واشنطن تصنّف 4 جماعات يسارية أوروبية "منظمات إرهابية عالمية"
الأمن الفيدرالي الروسي يُحبط محاولة اغتيال مسؤول رفيع خطّطت لها كييف