الثبات ـ دولي
تنظر محكمة في باريس، اليوم الاثنين، في طلب الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي الإفراج عنه لحين انتظار البت في الاستئناف، وذلك بعدما بدأ منذ أسابيع بتنفيذ حكم بالسجن 5 سنوات لإدانته بالتآمر لجمع أموال لحملته الانتخابية من ليبيا.
وقالت القاضية ناتالي جافارينو للمحكمة إن العقوبة الصادرة بحق ساركوزي بالسجن تم تنفيذها على الفور بسبب "الخطورة الاستثنائية" للجريمة.
وبدأ تنفيذ العقوبة في سجن لا سانتي بباريس الشهر الماضي.
وقد نفى مراراً ارتكاب أي مخالفات، وقدم استئنافاً، ووصف نفسه بأنه ضحية انتقام وكراهية. ولن يحضر جلسة الاستماع، لكنه سيمثله محامون في محكمة الاستئناف.
وإذا وافقت المحكمة على إطلاق سراحه، يمكن أن يطلب من ساركوزي تثبيت وسيلة مراقبة إلكترونية أو إيداع مبلغ من المال أو مراجعة.
رئيس الوزراء السنغالي: إعادة هيكلة ديون النقد الدولي المقترحة للسنغال "عار"
روسيا: العقوبات على شركتين من أكبر شركات النفط تثبت مجدداً عدم فعاليتها
الاتحاد الأفريقي: ملتزمون دعم السلام والأمن والتنمية بمنطقة الساحل