الثبات ـ دولي
دعا الممثل الخاص للاتحاد الأوروبي في منطقة البحيرات العظمى، يوهان بورغسترام، إلى فتح ممر إنساني وإلى السماح باستئناف الرحلات الإنسانية في شرق الكونغو الديمقراطية.
وأعرب بورغسترام، في مؤتمر صحافي من كينشاسا، عن أسفه من "تدهور الخدمات الأساسية في المنطقة"، ودعا الأطراف المتحاربين إلى "احترام مبادئ القانون الإنساني الدولي"، قائلاً إنه "قلق إزاء تصاعد العنف في مقاطعات شرق الكونغو".
كما اتهم الممثل الأوروبي حركة "أم-23" بـ"التصعيد" ما تسبب بسقوط ضحايا ونزوح آلاف الأشخاص من شرق الكونغو، مُديناً "وجود قوات رواندية في الكونغو ما يشكل انتهاكاً لسلامة أراضي البلاد".
يُذكر أن الرئيس الكونغولي، فيليكس تشيسكيدي، قال إن "اتفاق السلام الذي توسطت فيه الولايات المتحدة وجرى توقيعه مع رواندا في حزيران/يونيو، لم يسهم في تهدئة القتال الدائر" في شرق البلاد.
وكان وسطاء أميركيون قد توصلوا في الـ 27 من حزيران/يونيو إلى اتفاق سلام بين الكونغو ورواندا بهدف إنهاء الدعم الذي تقول واشنطن وخبراء الأمم المتحدة إن كيجالي تقدمه لمتمردي حركة "مارس 23".
روسيا: الغرب يستعد لعمل تخريبي في محطة زاباروجيا النووية وتحميلنا مسؤوليته
بطلب من ألمانيا.. السلطات الأميركية تعتقل 5 مطلوبين بتهم الاحتيال
الجيش الروسي يأسر جنديين أوكرانيين ويُحبط محاولتين للتناوب في محور كونستانتينوفكا