الثبات ـ دولي
أعلنت مجموعة مسلحة مرتبطة بتنظيم "القاعدة" قتل ما يقرب من 300 شخص في الهجوم، الذي وقع يوم السبت الماضي في شمال بوركينا فاسو، مؤكدة أن من تم استهدافهم هم "أعضاء ميليشيا مرتبطين بالجيش وليسوا مدنيين".
وقال عدد من أقارب الضحايا "إن المئات قتلوا عندما فتح مسلحون النار على مدنيين كانوا يحفرون خنادق دفاعية بأوامر من الجيش"، حسبما ذكرت مؤسسة "سايت إنتليجنس" الاستشارية الأميركية.
ويعتبر الهجوم الذي وقع خارج بلدة بارسالوغو أحد أكثر الهجمات دموية منذ ما يقرب من عقد، في الدولة الواقعة في غرب أفريقيا.
وتبنّت ما يسمى جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" الهجوم، وقالت "إن الجنود وأعضاء الميليشيا كانوا يحفرون الخنادق عندما هاجمتهم"، مشيرة إلى أن "الذين تم القضاء عليهم في هذا الهجوم ليسوا سوى ميليشيات تابعة للجيش البوركينابي... وليس كما كذبوا وقالوا إنهم مدنيون".
وأظهرت عدة مقاطع فيديو صورها مسلحون على ما يبدو ونشرت على وسائل التواصل الاجتماعي عشرات الجثث في الخنادق، معظمهم بملابس مدنية.
وكانت السلطات الرسمية في بوركينا فاسو ذكرت،أن هجوماً شنه مسلحون على قرية شمال البلاد ما أدى إلى مقتل عشرات الأشخاص بينهم مدنيون وجنود ومتطوعون من الجيش.
إيران بشأن رأي "العدل الدولية" الأخير: يبرز حقيقة "إسرائيل" كأكبر منتهك للقانون الدولي
مسؤول أميركي لـ"دروب سايت": الاستخبارات تؤكد أن فنزويلا ليست مصدر الفنتانيل المهرب إلى أميركا
ساحل العاج تنتخب رئيسها اليوم.. واتارا مرشّحاً للمرة الرابعة
رئيس حكومة تايلند يتوجّه إلى ماليزيا لتوقيع اتفاق وقف النار مع كمبوديا بحضور ترامب