الثبات ـ فلسطين
نقلت سلطات سجون الاحتلال، الأسير وليد دقة، إلى مستشفى سجن الرملة.
وبحسب حملة الدفاع عن الأسير دقة، فإنه قضى 37 يومًا في مستشفى "برزيلاي" في عسقلان، وأجرى عملية استئصال لجزء من رئته اليمنى.
وطالبت عائلة دقة بإطلاق سراحه بشكل فوري، حتى يتمكن من تلقي العلاج دون قيد، محملةً سلطة السجون المسؤولية التامة عن حياته في ظل عدم توفر أي بيئة علاجية لمرض السرطان النادر الذي يعاني منه.