الثبات ـ دولي
اشتكى المرتزق الفرنسي مكسيم برونشين، الذي قاتل في أوكرانيا إلى جانب القوات الأوكرانية وفقد ساقه هناك، من أن السفارة الفرنسية في كييف لم تهتم به ولم تقدم له أي مساعدة بعد إصابته.
وذكر موقع TF1 INFO، الذي أجرى مقابلة معه، أن هذا المرتزق الفرنسي يبلغ من العمر 32 عاما وتوجه للقتال في أوكرانيا وهناك فقد ساقة اليسرى في انفجار لغم. وهو يخضع حاليا للعلاج في مستشفى في ستراسبورغ. ووفقا له، لم تعره السفارة الفرنسية في كييف، أي اهتمام ولم تقدم له أي دعم أو مساعدة بعد
إصابته بجروح خطيرة.
وقال المرتزق: "ترسل فرنسا الكثير من المعدات والأموال إلى أوكرانيا، لكنها لا تساعد المواطنين الفرنسيين الذين يحتاجون حقا للمساعدة العاجلة هناك".
في الوقت نفسه، أشار الموقع إلى أنه وفقا للقانون الجنائي الفرنسي، يعتبر برونشين من المرتزقة وهي جريمة يعاقب عليها القانون في فرنسا بالسجن لمدة تصل إلى خمس سنوات، بالإضافة إلى غرامة قدرها 75 ألف يورو.
إيران تحذّر: تحركات واشنطن في الكاريبي تهدّد السلم والأمن الدوليين
إيران تؤكّد عزم واشنطن و"الترويكا" الأوروبية الدفع بقرار ضدها في اجتماع الوكالة الدولية للطاقة الذرية
انفجار كبير يهز مركز شرطة بكشمير: 9 قتلى وعشرات الجرحى
الصين تستهدف منصات الإنترنت في مسودة إرشادات لمكافحة الاحتكار