الثبات ـ فلسطين
رأى الناطق باسم حركة "حماس" حازم قاسم أنَّ "جريمة اقتحام الوزير الصهيوني الفاشي "بن غفير" للمسجد الأقصى ،استمرار لعدوان الاحتلال الصهيوني على مقدساتنا وحربه على هويته العربية".
وأشار إلى أنَّ "المسجد الأقصى كان وسيبقى فلسطينيًا عربيًا إسلاميًا، ولا يمكن لأي قوة أو شخص فاشي أن يغيير هذه الحقيقة".
وأضاف قاسم: "شعبنا الفلسطيني سيواصل دفاعه عن مقدساته ومسجده الأقصى وقتاله من أجل تطهيره من دنس الاحتلال، ولن تتوقف هذه المعركة إلا بانتصار شعبنا النهائي وطرد المحتل عن كامل أرضنا".