الثبات ـ فلسطين
قال بسام الصالحي، الأمين العام لحزب الشعب الفلسطيني، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، إن أهمية زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لطهران، وما قد يتمخض عنها؛ تفوق تلك التي قام بها الرئيس الأميركي، جو بايدن للمنطقة، والتي هدفت بالأساس لدمج إسرائيل في المنطقة وحصوله على "وكالة" الطاقة الخليجية في مواجهة روسيا.
وأضاف الصالحي في تصريح صحفي، أن روسيا باتت في الواقع مقومات تحقيق الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط أكثر مما تملكه الولايات المتحدة؛ وذلك بفضل علاقاتها المتنوعة في المنطقة؛ وكذلك بفضل قيادتها مع الصين لعملية تغيير النظام الدولي القائم على قطبية الهيمنة الأمريكية.
وأكد الصالحي، أن القضية الفلسطينية يجب أن تكون حاضرة في كل علاقات المنطقة الإقليمية والدولية؛ وأن القيادة الفلسطينية ملزمة بالانفتاح على هذا الاطار للعلاقات الإقليمية بما في ذلك ايران؛ خاصة وأن الولايات المتحدة هي العائق الأساسي أمام تحرر الشعب الفلسطيني؛ مشيراً ان سياساتها في المنطقة هي لتكريس الاحتلال والتطبيع وتهميش القضية الفلسطينية.
مقاومون يفجرون عبوة ناسفة شرق نابلس.. والاحتلال ينفذ حملة دهم في الضفة الغربية
"رويترز": الاستخبارات الأميركية كشفت نقاشات إسرائيلية حول استخدام الفلسطينيين دروعاً بشرية
مستوطنون يحرقون مسجداً شمال غرب سلفيت واعتقالات واسعة في الضفة الغربية
طفل فلسطيني مصاب بالتوحد يتعرض لاعتداء جنسي في سجن إسرائيلي