الثبات ـ فلسطين
طالبت أكثر من 40 منظمة أميركية، شركتي "أمازون" و"جوجل"، بالتخلي عن عقدهما مع جيش الاحتلال الإسرائيلي لنقل أنظمة معلوماتية.
وأعلنت المنظمات، عن وقوفها الى جانب موظفي الشركتين الذين طالبا ادارتيهما بالتوقف عن تمكين قمع الحكومة الإسرائيلية للفلسطينيين.
وأشارت الى أن أمازون وجوجل تسهلان على الحكومة الإسرائيلية مراقبة الفلسطينيين وإجبارهم على ترك أراضيهم، مؤكدة ضرورة استخدام التكنولوجيا للجمع بين الناس، وليس تمكين الفصل العنصري والتطهير العرقي.
وتأتي المطالبة في أعقاب رسالة مفتوحة بلغ عدد الموقعين عليها نحو ألف موظف من شركتي أمازون وجوجل، تدعو عمالقة التكنولوجيا إلى إلغاء مشروع "نيمبوس" الذي قالوا إنه: "يسمح بمزيد من المراقبة وجمع البيانات بشكل غير قانوني عن الفلسطينيين، ويسهل توسع مستوطنات غير شرعية في الأراضي الفلسطينية".
وقالت مديرة منظمة "الكفاح من أجل المستقبل"، إيفان جرير، "الجيش الإسرائيلي تعاقد مع أمازون وجوجل لبناء وتزويد التكنولوجيا المستخدمة لقمع واحتلال وقصف الفلسطينيين؛ لهذا نطالبهما بقطع علاقاتهما مع إسرائيل".
المنخفض الجوي يفاقم معاناة النازحين في غزة.. غرق عشرات الخيام في مواصي خان يونس
الاحتلال يوسع حملة الدهم في الضفة: اعتقالات تطال 15 فلسطينياً بينهم أسرى محررون
غزة: مستشفى ناصر يتسلّم 15 جثماناً جديداً لشهداء فلسطينيين احتجزهم الاحتلال
سرايا القدس وكتائب القسّام تسلّمان جثة الأسير الإسرائيلي ميني غودارد