سورية 2030.. خطط واقعية تستند على الاستخدام الأمثل للموارد الطبيعية والبشرية

الخميس 22 نيسان , 2021 09:11 توقيت بيروت اقتصاد

الثبات ـ اقتصاد

من الإغاثة إلى التعافي المرتكز على تأهيل البنى التحتية وصولا إلى الانتعاش الذي يقوم على تفعيل المشروعات الصغيرة والمتوسطة تليه الاستدامة التنموية.. مراحل وضعت لانتقال سورية إلى ما بعد الحرب دون أن يغيب عن ذهن واضعيها تحديات منها التهديدات الخارجية والإرهاب والحصار الاقتصادي والدمار الواسع في البنى التحتية ومحدودية الموارد المالية واستنزاف الكفاءات.

رئيس هيئة التخطيط والتعاون الدولي الدكتور عماد الصابوني بين أن الخطة الاستراتيجية سورية 2030 بنيت على قاعدة الواقعية وضمان الاستغلال الأمثل لجميع الجهود والموارد الطبيعية والبشرية مع الوعي أن العملية التنموية ليست في العودة إلى الوضع الذي كانت عليه قبل الحرب بل هي تتعداه لتكون سيرورة تتيح الوصول إلى مستقبل أفضل.


مقالات وأخبار مرتبطة

عاجل