الثبات ـ اقتصاد
أغلقت المصارف في بورما بعيد الانقلاب الذي قاده الجيش وإعلانه حالة الطوارئ، كما أفاد اليوم الإثنين اتحاد المصارف في البلاد.
وتغلق البنوك موقتاً “اعتباراً من الأول من شباط بسبب ضعف شبكة الإنترنت، كما أورد بيان صادر عن الاتحاد.
وبعيد الإعلان، بدأ تشكل صفوف أمام الصرافات الآلية لسحب النقود، بحسب وكالة فرانس برس.
وتعرضت شبكة الإنترنت والاتصالات لاضطرابات بعيد الأحداث، كما أفاد منظمة “نتبلوكس” المتخصصة.
وقاد الجيش البورمي النافذ انقلاباً وأوقف الزعيمة أونغ سان سو تشي، معلناً حال الطوارئ لعام، فيما تولى جنرالات المناصب الرئيسية.
ودانت عدة عواصم أجنبية على الفور هذا الانقلاب الذي اعتبره الجنرالات ضرورياً للحفاظ على “استقرار” الدولة، كما أعلنوا عبر قناتهم التلفزيونية.
ويُندّد الجيش منذ أسابيع عدّة بحصول تزوير خلال الانتخابات التشريعيّة التي جرت في تشرين الثاني الماضي.
الذهب يسجل أعلى مستوى له منذ شهرين مدعوماً بانخفاض عوائد السندات الأميركية
صعود النفط وسط تقييم الأسواق لمفاوضات أوكرانيا وترقب بيانات المخزونات الأمريكية
استقرار النفط وسط تركيز الأسواق على محادثات السلام وقرار الفائدة
أسعار الذهب مستقرة مع استعداد الأسواق للهجة "متشددة" من الاحتياطي الفيدرالي