الثبات ـ اقتصاد
أكدت وزارة التجارة الأميركية إن قيودا جديدة على 33 شركة ومؤسسة صينية أعلنت عنها الشهر الماضي سيبدأ سريانها في الخامس من حزيران.
وأضافت الوزارة تلك الشركات والمؤسسات إلى قائمة سوداء اقتصادية متهمة إياها بمساعدة الصين في التجسس على أقلية الويغور المسلمة في اقليم شينجيانغ أو بسبب روابط مزعومة بأسلحة للتدمير الشامل والجيش الصيني.
وقالت وزارة الخارجية الصينية الشهر الماضي إنها تستنكر وتعارض بقوة العقوبات الأميركية بشأن شينجيانغ قائلة إنه شأن داخلي محض للصين.
وستقيد العقوبات مبيعات السلع الأميركية إلى الشركات والمؤسسات الواردة في القائمة السوداء وأيضا بعض المواد المصنعة في الخارج بمحتوى أو تكنولوجيا أمريكية.