الثبات ـ اقتصاد
صعّدت نقابات عمالية فرنسية تحرّكاتها، وأغلقت عدداً من المصافي النفطية، بهدف إحداث نقص في محطات الوقود، بعد أن أخفق إضراب قطاع النقل العام استمر شهرا في إجبار الحكومة على سحب خططها لإصلاح معاشات التقاعد.
وقالت نقابة "سي جي تي"، إن العمال في مصفاتي "بور جيروم" و"فوس" التابعتين لـ "إكسون موبيل" في فرنسا، بدأوا إضرابا مدته 4 أيام.
وأكدت متحدثة باسم إكسون أن مصفاة فوس سور مير البالغة طاقتها 140 ألف برميل يوميا، والتي تشكل 10% من إنتاج التكرير في فرنسا، أغلقت، لكنها أضافت أن مصفاة "بور جيروم" البالغة طاقتها 240 ألف برميل يوميا تعمل بشكل طبيعي.