الثبات ـ فلسطين
مقالة للجنرال احتياط في جيش الاحتلال يتسحاق بريك يتحدث فيها عن أزمة الجيش بعد سنتين من الحرب، ويشخصها في النقاط التالية:
- فقدان الثقة: الجنود والضباط لا يثقون بالقيادة العليا؛ نسبة عالية من الاحتياط لا يستجيبون للتجنيد، وكثير من الجنود النظاميين ينسحبون من المعارك بدعوى أزمات نفسية.
- انهيار سلاح البر: الجيش البري يعاني من تآكل شامل في التدريب، الانضباط، والمهنية. لا قدرة على الحسم حتى في جبهة واحدة بعد أن تقلص حجمه إلى الثلث تقريبًا خلال عقدين.
- أزمة الصيانة واللوجستيات: خصخصة الصيانة والإمداد لشركات مدنية غير قادرة على أداء مهامها في حرب متعددة الساحات، ما يعني شلل القوات عند عبور الحدود أو في حال تعطل الدبابات والآليات.
- نقص الكوادر المهنية: تفكيك وحدات الصيانة وتسريح الضباط المحترفين خلق فجوات كبيرة في إصلاح المعدات المدرعة والأسلحة.
- نزيف القوة البشرية: آلاف القتلى والمصابين، وصعوبة في تجنيد بدائل، أفضل الكفاءات يغادرون الجيش، والشباب يعزفون عن الخدمة الدائمة.
- غياب الرؤية المستقبلية: لا توجد خطة لإعداد الجيش لحرب متعددة الساحات، ولا تنسيق مع الصناعات العسكرية لتطوير أسلحة تلائم التحديات المقبلة.
- أزمة ثقافية وتنظيمية: ثقافة الكذب، غياب المحاسبة، التحقيقات غير الموثوقة، وانعدام الجرأة في قول الحقيقة خشية الإضرار بالمصالح الشخصية.
- اعتماد مفرط على الجو والاستخبارات: بناء الجيش على سلاح الجو والوحدات المختارة لا يوفر جوابًا للحرب الحالية ولا للمستقبل.
المنخفض الجوي يفاقم معاناة النازحين في غزة.. غرق عشرات الخيام في مواصي خان يونس
الاحتلال يوسع حملة الدهم في الضفة: اعتقالات تطال 15 فلسطينياً بينهم أسرى محررون
غزة: مستشفى ناصر يتسلّم 15 جثماناً جديداً لشهداء فلسطينيين احتجزهم الاحتلال
سرايا القدس وكتائب القسّام تسلّمان جثة الأسير الإسرائيلي ميني غودارد