الثبات ـ دولي
أصدر قضاة تحقيق فرنسيون مذكرة اعتقال بحق الرئيس السوري السابق، بشار الأسد، بسبب ما سمّوه "الاشتباه في تورّطه بجرائم حرب، وخصوصاً شنّ هجوم متعمّد على المدنيين".
وصدرت هذه المذكرة في الـ20 من كانون الثاني/يناير الحالي، كجزء من التحقيق في قضية صلاح أبو نبور، وهو مواطن فرنسي - سوري، "قُتل في الـ7 من حزيران/يونيو عام 2017".
وهذه هي مذكرة التوقيف الثانية التي يصدرها قضاة فرنسيون بحق الأسد. وفي تشرين الثاني/نوفمبر عام 2023، أصدر القضاة مذكرةً أولى ضد الأسد، اتهموه فيها بـ"التواطؤ في جرائم ضدّ الإنسانية والتواطؤ في جرائم حرب".
وبحسب وكالة "أ ف ب" الفرنسية، بلغ مجموع مذكرات التوقيف التي أصدرها القضاء الفرنسي ضدّ مسؤولين سوريين ـ14.
أكثر من 300 كاتب يرفضون الكتابة في "نيويورك تايمز" لدورها في الإبادة في غزة
روسيا ترفض تحركات الناتو والاتحاد الأوروبي في القطب الشمالي وعزم فرنسا إرسال عسكريين إلى أوكرانيا
باستثناء روسيا و بيلاروسيا.. زيلينسكي: مستعدون لإجراء محادثات سلام في أي مكان
القوات الروسية توجه ضربة لمواقع إطلاق المسيرات الأوكرانية في مقاطعة زاباروجيا