الثبات ـ عربي
أقال الرئيس التونسي قيس سعيّد، رئيس الحكومة احمد الحشاني وعيّن مكانه وزير الشؤون الاجتماعية كمال المدّوري.
وسعيّد الذي انتُخب ديموقراطيًا في تشرين الأول أكتوبر 2019، أصبح يملك كامل الصلاحيات، إذ أقال رئيس وزرائه في ذلك الوقت وعلّق عمل البرلمان الذي حلّ لاحقًا.
وبعد إقرار دستور جديد عزز فيه من صلاحياته، وانتخاب برلمان جديد بسلطات محدودة للغاية، أعلن سعيّد مؤخرًا أنه يسعى لولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية التي ستجرى في 6 تشرين الأول.
والأربعاء، نشر الحشاني بيانًا حول الاجتماعات التي عقدت في مقر الحكومة، وخاصة بشأن الوضع الاقتصادي للبلاد المتردي.
وتأتي إقالة الحشاني مع استعداد البلاد لانتخابات رئاسية تثير جدلا واسعا.
السوداني : العراق خرج منتصرًا على الإرهاب ونسعى لعلاقة متوازنة مع الأمم المتحدة
المنتخبات المتأهلة رسميا إلى نصف نهائي كأس العرب 2025.. والموعد
تقرير عبري: السيسي لا يعتزم لقاء نتنياهو
الجيش الإسرائيلي يتوغّل في عدة قرى بريف القنيطرة.. ودمشق تُندّد بانتهاك السيادة