الثبات ـ فلسطين
عرض موقع "وكالة الانباء والمعلومات الفلسطينية(وفا)"، فيوديو عن تواصل سكان رفح النزوح من مكان لاخر أكثر امنا في ظل شحة ما يملكوه من النقود وصعوبة تهيئة المواصلات لنقب الاحتياجات الخاصة بهم.
تواصل آلاف العائلات، لليوم السابع على التوالي، النزوح من مدينة رفح سواء من شرقها لغربها أو خارج المدينة بعد تهديدات قوات الاحتلال الإسرائيلي بهجوم على الأجزاء الشرقية للمدينة.
وباتت شوارع رفح تدب بالحركة باتجاهين فقط بلا عودة، من الشرق للغرب أو من الجنوب للشمال، أما أسواق المدينة، السوق الرئيس وشارع النص والعودة وشوارعها الرئيسة كانت تدب بالحياة وتعاني الازدحام الخانق فباتت خاوية وكأنها مدن أشباح.
يقول المواطن الفلسطيني الرفحاوي عقل (53 عاما)، الذي يعمل تاجرا مع اخوته، ان "النزوح عذاب مرهق بدنيا وذهنيا وماليا، النزوح ذل وإهانة".
وأشار إلى أنه نزح واخوته وعائلاتهم من مدينة غزة في تشرين ثاني/ نوفمبر الماضي وكان بانتظار عودة للبيت وليس هروبا لمكان آخر.
المدعية العامة العسكرية "الإسرائيلية" تستقيل من منصبها على خلفية "تسريبات سدي تيمان"
تقرير أميركي رسمي سري يكشف مئات الانتهاكات الإسرائيلية "المحتملة" في غزة.. فهل تحاسب؟
"أكسيوس": واشنطن تسرّع إنهاء خطة تشكيل قوة أمنية دولية في غزة
"إسرائيل" أقامت أكثر من 1000 حاجز في الضفة الغربية منذ بدء الحرب على غزة