الثبات ـ دولي
قضت محكمة بنغلادشيّة بحبس الصحافيَّين المخضرمَين شفيق رحمن (88 عامًا) ومحمود الرحمن (70 عامًا) وثلاثة آخرين، في ما تصفه السّلطات بأنّها مؤامرة لخطف الابن البكر لرئيسة الوزراء الشّيخة حسينة واجد، سجيب واجد (52 عامًا)، وقتله في الولايات المتحدة الأميركية قبل عقد من الزّمن.
وكشف المدّعي العام عبد الرحمن خان كازال، لوكالة "فرانس برس"، أنّه حُكم على الخمسة بالحبس لمدّة سبع سنوات.
وقد رأس رحمن تحرير اثنتَين من أكثر الأسبوعيّات البنغاليّة رواجًا، وأصبح لاحقًا مستشارًا لـ"الحزب القومي البنغلادشي" المعارض، إلى أن اعتُقل في العام 2016.
أمّا الرّحمن فهو معروف بمعارضته الشّرسة لحزب "رابطة عوامي" بزعامة رئيسة الوزراء، الّتي استهدفت أعضاء الحزب القومي البنغلادشي بحملات توقيف في العقد الماضي، وقد اعتُقل في العام 2013.
وأُطلق سراح الرّجلين في وقت لاحق بكفالة، لتلقّي العلاج في الخارج، ولم يعودا إلى بلدهما. ويُصرّ مناصروهما وأصدقاؤهما على براءتهما. أمّا المتّهمين الثّلاثة الآخرين فمتوارون منذ توجيه تهم التآمر، وحُكم عليهم غيابيًّا أيضًا.
رئيس الوزراء السنغالي: إعادة هيكلة ديون النقد الدولي المقترحة للسنغال "عار"
محكمة فرنسية تنظر في طلب الإفراج عن ساركوزي لحين البت في الاستئناف
روسيا: العقوبات على شركتين من أكبر شركات النفط تثبت مجدداً عدم فعاليتها
الاتحاد الأفريقي: ملتزمون دعم السلام والأمن والتنمية بمنطقة الساحل