الثبات ـ لبنان
أكدت مصادر مطّلعة على أجواء جولة المبعوث الفرنسي الى لبنان جان إيف لودريان أن التمعّن في كلامه يكشف عن محاولته الجمع ما بينَ المسار الذي رسمه اللقاء الخماسي في الدوحة
والطرح الفرنسي، معتبرة أن «باريس لم تتخلَّ عن طرحها لكنها ذهبت إلى اتّباع آلية جديدة في إدارة الملف تحت سقف الخماسية». فبعد أن رفض لقاء الدوحة مبدأ «حوار السلة» وفكرة
المقايضة، استغلّت باريس فترة السماح المعطاة لها واستبدلت فكرة الحوار بما سمّته المشاورات أو «اجتماعات العمل» كما أسماه الموفد الفرنسي، مراهنة على خرق داخلي يُمكن أن يعيد
الزخم إلى مبادرتها قد يؤمّنه الحوار القائم بين حزب الله والتيار الوطني الحر.
العلامة الشيخ الخطيب يغادر المستشفى ويشكر عواده
رئيس الوزراء المصري في بيروت ويلتقي الرؤساء الثلاثة اليوم
مؤتمر لدعم الجيش اللبناني في باريس
مدير عام قناة المنار يتسلم الجائزة الأولى للإعلام المؤثر في ايران