الثبات ـ فلسطين
طالبت عائلة الأسير وليد دقة، وحملة إطلاق سراحه، الرئيس محمود عباس، بالتدخل الشخصي العاجل والفوري لممارسة أقصى ضغط ممكن على سلطات الاحتلال، والاستعانة في ذلك بالقنوات العربية والدولية، لتحقيق ثلاثة مطالب.
وطالب بيان للعائلة والحملة، بالوقف الفوري للتنكيل الطبي السافر بحق الأسير وليد دقة عبر الاستمرار في نقله بين المستشفيات العادية و"عيادة" مسلخ سجن الرملة، وإبقاؤه في المستشفى العادي إلى حين الإفراج القريب عنه.
كما طالب بإنجاح المسار القانوني للإفراج عن الأسير وليد دقة، والمفترض البت فيه في جلسة المحكمة التي ستعقد بعد غد الأربعاء في الرملة، وذلك بالضغط، سياسياً وأمنياً، وبكل الطرق الممكنة لاستصدار قرار إيجابي بالإفراج.
وطالب أيضًا التدخل الشخصي من الرئيس عباس لنيل إفراج فوري من قبل رئاسة دولة الاحتلال تحديداً، وهو ما تتيحه الحالة الصحية والقانونية للأسير وليد دقة.