الثبات ـ فلسطين
أشار الناطق باسم حركة "حماس" عبد اللطيف القانوع إلى أنَّ إصرار ما يسمى مصلحة السجون الصهيونية تجاهل معاناة الأسير وليد دقة الذي يعاني من مرض السرطان وانعدام الرعاية الصحية له جريمة جديدة تعبر عن السلوك الفاشي لحكومة الاحتلال
وأكَّد القانوع "تضامننا الكامل مع الأسير وليد دقة ووقوفنا معه ومع كل الأسرى في سجون الاحتلال الصهيوني الذين يتعرضون لانتهاكات صهيونية متواصلة بحقهم".
وأهاب "بكافة المؤسسات الحقوقية والإنسانية للتحرك العاجل لحماية أسرانا الأبطال من انتهاكات الاحتلال الصهيوني ووقف سياسة الإهمال الطبي التي يمارسها الاحتلال ضدهم والعمل الجاد لانقاذ حياة الأسير وليد دقة الذي يصارع الموت".