الثبات ـ لبنان
أشارت مصادر سياسية لصحيفة "البناء" إلى أنه «بعكس كل الأجواء التي توحي بانفراط عقد التسوية التي دفعت لإنجازها فرنسا أي رئيس تيار المرد سليمان فرنجية، مقابل رئيس حكومة محسوب على الفريق الأميركي – السعودي في لبنان، وبالتالي تراجع حظوظ فرنجية، لكنه لا يزال المرشح الأوفر حظاً انطلاقاً من قاعدتين: الأولى أنه يحظى بجبهة نيابية عريضة تقارب الخمسين صوتاً، والثانية عدم اتفاق قوى المعارضة والتيار الوطني الحر على مرشح بديل ينافس فرنجية».
ولفتت المصادر الى أن جميع المرشحين الذين يتم التداول بأسمائهم لم يحظوا بتوافق ولم يجمعوا أكثر من 40 صوتاً، فكيف يطلبون تنازل فريق ثنائي حركة أمل وحزب الله عن فرنجية؟».
"هيومن رايتس ووتش": الهجمات الإسرائيلية على المرافق المدنية في جنوب لبنان جرائم حرب تعرقل إعادة الإعمار
الرئيس بري ينعى سكاف: عمل من أجل لبنان والإنسان
اعلام العدو يتحدث عن “انسجام تام” بين محرضين في الداخل اللبناني والصهاينة
شرطة بلدية حارة حريك تستكمل مهامها وتعالج شكاوى المواطنين