الثبات ـ عربي
أكد وزير خارجية مصر، سامح شكري، أن “عودة دمشق للجامعة العربية لا تؤهل للتطبيع الكامل مع الحكومة السورية والارتقاء بمستوى التمثيل معها لكن خطوة أولى لخلق تفاهم وإجراءات زيادة ثقة”.
وبشأن الموقف الأمريكي المتحفظ على عودة النظام السوري للجامعة، قال شكري: “كلّ يقيم كما يشاء، ولكن هذه قضية عربية ودولة عربية تعرضت لعقد كامل من الصراع الداخلي ويجب أن نبحث لها عن حل”.
وقال شكري: “عودة سوريا (لمقعدها) للجامعة لا تؤهل للتطبيع الكامل مع حكومتها والارتقاء بمستوى التمثيل، لكن خطوة أولى لخلق رؤية وتفاهم وإجراءات تزيد من الثقة، وإننا على الطريق السليم”.