الثبات ـ فلسطين
اعتبرت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أن جريمة إعدام الطبيب الشاب محمد العصيبي قبالة باب السلسة في المسجد الأقصى المبارك، تصعيد عدواني خطير يهدف إلى إرهاب المعتكفين والمصلين.
وقال في بيان لها "لقد جاءت هذه الجريمة كتعبير عن أحقاد وعنصرية جنود الاحتلال الارهابيين الذين أغاظهم مشهد زحوف المصلين بمئات الآلاف الذين امتلأت بهم ساحات الأقصى في صلاة الجمعة".
الحركة حمّلت "الاحتلال الصهيوني المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة، ونؤكد أن دماء الشهيد لن تضيع هدراً بإذن الله، وندعو جماهير شعبنا في بلدة حورة بالنقب المحتل وسائر مدننا الفلسطينية في الأرض المحتلة عام 48، لاعلان الغضب وإدانة هذه الجريمة التي استهدفت الطبيب الشاب محمد عندما حاول حماية فتاة فلسطينية أثناء اعتداء جنود الاحتلال عليها".
وختمت بالتأكيد "سيتواصل فعلنا المقاوم، وجهاد شعبنا ماضٍ بإذن الله تعالى، وسيعلم الذين ظلموا أيّ منقلب ينقلبون".
نيابة الاحتلال تطلب مصادرة 50 سفينة شاركت في “أسطول الصمود”
جنود "إسرائيليون" يقرون: قتلنا متعمدين المدنيين في غزة.. لم يبق سوى العار
جيش الاحتلال يبدأ مناورات عسكرية في الضفة وعلى الحدود مع الأردن
الأمم المتحدة: المستوطنون نفذوا 264 هجوماً على الفلسطينيين في الضفة الغربية