الثبات ـ فلسطين
أدى الآلاف من الفلسطينيين والمرابطين صلاة فجر العاشر من رمضان، في المسجد الأقصى المبارك رغم جريمة الاحتلال بقتل شابٍ ليلة أمس عند باب السلسلة وإجراءات التضييق على
الوافدين للمسجد. وتوافد الآلاف عبر شوارع البلدة القديمة نحو المسجد الأقصى رغم استنفار قوات الاحتلال على بواباته، لينضموا إلى قوافل المعتكفين بالمسجد منذ ليلة أمس. وأعاقت
قوات الاحتلال وصول المصلين إلى المسجد الأقصى المبارك قبيل صلاة الفجر، فيما اعتقلت شابا قرب باب حطة أحد أبواب المسجد الأقصى المبارك. وعند ذات الباب، حِطة، احتجز عناصر من
قوات الاحتلال المصور المقدسي إبراهيم سنجلاوي وقتلت قوات الاحتلال مساء الجمعة، شابا من قرية حورة بالنقب المحتل، عند باب السلسلة أحد أبواب المسجد الأقصى خلال دفاعه عن
إحدى المرابطات اللاتي منعهن الاحتلال من دخول المسجد.
نيابة الاحتلال تطلب مصادرة 50 سفينة شاركت في “أسطول الصمود”
جنود "إسرائيليون" يقرون: قتلنا متعمدين المدنيين في غزة.. لم يبق سوى العار
جيش الاحتلال يبدأ مناورات عسكرية في الضفة وعلى الحدود مع الأردن
الأمم المتحدة: المستوطنون نفذوا 264 هجوماً على الفلسطينيين في الضفة الغربية