الثبات ـ دولي
أوقفت إيطاليا نظاما لرصد الضرائب صديق للبيئة ساعد في دعم تعافي البلاد بعد جائحة كورونا، لكنه أدى إلى تكاليف متزايدة تجاوزت بالفعل 110 مليارات يورو وإلى فساد مستشر.
وقال وزير المالية جيانكارلو جورجيتي إن التوقف كان ضروريا لمواجهة "سياسة متهورة" هددت قوة الأموال العامة.
واستحدثت إيطاليا على مدار أعوام، وخاصة بعد نهاية عمليات الإغلاق بسبب كوفيد 19، مجموعة من البرامج الرامية إلى جعل العقارات أكثر نفعا للبيئة، وتحديث أسطح المباني وواجهاتها إلى جانب شراء سخانات جيدة تعمل بالغاز.
وقدم البرنامج السخي، المعروف باسم "سوبربونس"، تخفيضا ضريبيا يصل إلى 110 في المائة من القيمة التي تم إنفاقها، والتي كان تتحول إلى نقود على الفور.
إيران تحذّر: تحركات واشنطن في الكاريبي تهدّد السلم والأمن الدوليين
إيران تؤكّد عزم واشنطن و"الترويكا" الأوروبية الدفع بقرار ضدها في اجتماع الوكالة الدولية للطاقة الذرية
انفجار كبير يهز مركز شرطة بكشمير: 9 قتلى وعشرات الجرحى
الصين تستهدف منصات الإنترنت في مسودة إرشادات لمكافحة الاحتكار