الثبات ـ دولي
قال الرئيس الايراني السيد ابراهيم رئيسي في اول تصريحات له بعد عودته من الصين، انه نظرا للعلاقة الاستراتيجية التي نتمتع بها مع الصين، كانت مفاوضاتنا في هذه الرحلة استراتيجية، حتى نتمكن من متابعة الموضوعات التي تهم الجانبين، خاصة في مجالات الاقتصاد والتجارة.
وتابع السيد رئيسي في تصريحات له اليوم الخميس ، ان السياسة الخارجية لجمهورية إيران الإسلامية هي بناء الثقة في مع الجيران وسياسة التقارب الاقتصادي في آسيا.
وتابع قائلا : كانت هذه الرحلة مهمة لأنها يمكن أن تنفذ اتفاقية نموذجية في المجالين الاقتصادي والتجاري، وقد تم التوقيع على 20 مذكرة تفاهم بين البلدين .
واضاف : خلال هذه الرحلة ، تم الاتفاق على أن يتم الاتصال بين إيران والصين بالتزامن مع نقل التكنولوجيا.
إيران تحذّر: تحركات واشنطن في الكاريبي تهدّد السلم والأمن الدوليين
إيران تؤكّد عزم واشنطن و"الترويكا" الأوروبية الدفع بقرار ضدها في اجتماع الوكالة الدولية للطاقة الذرية
انفجار كبير يهز مركز شرطة بكشمير: 9 قتلى وعشرات الجرحى
الصين تستهدف منصات الإنترنت في مسودة إرشادات لمكافحة الاحتكار