الثبات ـ عربي
اعترت مشاعر الحيرة والخوف والترقب عددا كبيرا من أهالي محافظة اللاذقية السورية، الذين لا يزالون يفترشون الشوارع بالقرب من أبنيتهم السكنية، لا يستطيعون حسم أمرهم بين العودة إلى منازلهم أو التوجه إلى مراكز الإيواء التي خصصتها المحافظة لاستقبال العائلات المتضررة جراء الزلزال.
وأفادت مصادر صحافية، بأن "مدينتي اللاذقية وجبلة شهدتا نزوحاً للكثير من الأهالي باتجاه القرى، خوفاً على حياتهم وحياة أطفالهم، وعلى وقع تداول صفحات التواصل الاجتماعي أخباراً عن احتمال تعرض المحافظة لتسونامي أو زلزال جديد خلال الساعات القادمة".
وقال مدير عام الدفاع المدني اللواء صفوان بهلول لـ"سبوتنيك": في تقييمنا للوضع فور وقوع الزلزال فجر اليوم، تم تحديد أن محافظتي حلب واللاذقية هما الأكثر تضرراً، ثم حماه، وعليه تم تسيير وسائط الدفاع المدني من بقية المحافظات غير المتضررة إلى كل من اللاذقية حلب وحماه.
الصومال: نقل سري لمرتزقة وأسلحة عبر بوصاصو باتجاه غرب السودان
الصومال: 868 إرهابياً قُتلوا بـ220 غارة منذ شباط/فبراير 2025
محكمة تونسية تأمر بالإفراج بكفالة عن رجل الأعمال البارز عبد العزيز المخلوفي
49 سوريا يثيرون ضجة حول وزارة الدفاع التركية