الثبات ـ لبنان
لطالما لعبت المرأة الفلسطينية دورا حيويا وفاعلا لخدمة المجتمع الفلسطيني ولا سيما بالمجال التربوي.
فاديا لوباني فلسطينية من مخيم برج البراجنة في الضاحية الجنوبية لبيروت، بدأت العمل في الحقل التربوي منذ العام 1986، حيث كانت فترة حرب المخيمات على أشدها، إلا أن إندفاعها وإيمانها ببناء الإنسان الفلسطيني المثقف الواعي، دفعها إلى المضي قدما وأستطاعت أن تأسس روضة ابناء القسام.
كان هدفها من بناء هذه المؤسسة، هو بناء الشخصية الوطنيه الفلسطينيه المعاصرة، وبعد سنوات من الجهد والصعوبات، أصبحت الروضة مؤسسة متكاملة تضم مكتبة ومسرح وملعب للرياضة، لتكون بذلك نموذجا للصرح الثقافي الفلسطيني.
ولم تتوقف فاديا عند هذا الحد، بل شاركت بالعمل الإجتماعي لكل شرائح المجتمع الفلسطيني، الذي إمتد لباقي المخيمات في لبنان.
المفتي قبلان : ننحاز بشدة لمصلحة روابط التعليم الرسمي ومع أي إضراب تدعو إليه
خريس: أين الضغط الدولي لإجبار العدو على الخروج من أرضنا والافراج عن الأسرى؟
على وقع تزايد الخروقات الإسرائيلية.. اجتماع لـ “الميكانزيم” الجمعة المقبل وعون يزود كرم بتوجيهاته
الرئيس عون يطلع من قائد الجيش على نتائج جولة الدبلوماسيين في جنوب الليطاني