الثبات ـ عربي
أدانت أحزاب اللقاء المشترك بأشد العبارات اقتحام ما يسمى وزير الأمن الداخلي الصهيوني إيتامار بن غفير لباحات المسجد الأقصى الشريف، وهو تكرار لما فعله أرئيل شارون الأكثر إجراما وتعطشا للدماء.
وأكدت أحزاب المشترك في بيان، الأربعاء، أن تدنيس المجرم بن غفير لساحات المسجد الأقصى بموافقة ومباركة من نتنياهو في محاولة لتغيير الوضع القائم في القدس الشريف مرفوض ومدان وسيفجر الوضع في المنطقة.
وأشاد البيان بثبات الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في التصدي لأي مخططات صهيونية تهدف للنيل من حقوقه والتعدي على كرامته.