الثبات ـ لبنان
لم يطرأ أي تغير على صعيد معالجة أزمة المحروقات في مدينة صيدا سوى بعض التدابير المحدودة رغم الجهود والاجتماعات والقرارات التي اتخذها مجلس الامن الفرعي ولقاء بلدية صيدا على أمل أن تطبق في الساعات المقبلة.
وصباح اليوم لايزال مشهد طوابير السيارات بالمئات أمام محطات الوقود التي تعمل وأمام التي تنتظر تطبيق قرارات مجلس الامن الفرعي ولقاء بلدية صيدا لفتحها امام السيارات.
كل ذلك يجري والسوق السوداء لاتزال تحافظ على أسعارها المرتفعة لصفحتي المازوت والبنزين.