الثبات ـ منوعات
أصدرت محكمة صينية قراراً يقضى بأن إخفاء أعراض الإصابة بفيروس "كورونا" عمدا أو الإدلاء ببيانات زائفة تتعلق به، يمثل جريمة تصل عقوبتها إلى الإعدام، كما أن إخفاء تاريخ السفر الخاص بالأفراد يرقى إلى مستوى الجريمة. وأنه في حال تسبب أي شخص في انتشار الفيروس، فيمكن أن يواجه جريمة تعريض سلامة العامة للخطر.