الثبات ـ الجزائر
تجددت المظاهرات بمدن جزائرية عدة، في الجمعة الـ 34 للحراك، تنديدا بإشراف رموز النظام السابق على انتخابات الرئاسة المقبلة، ورفضا لمشروع قانون المحروقات الجديد.
وتأتي مظاهرات اليوم في وقت بدأ فيه العد التنازلي لإجراء الانتخابات الرئاسية المقررة في 12 ديسمبر/ كانون أول المقبل، وسط تباين المواقف بهذا الشأن، بين داعمي هذا الخيار كمخرج للأزمة، وبين من يرونه "حلا متسرعا" قد يعمقها في ظل عدم توفر ظروف ملائمة لإجرائه.